شبكة معلومات تحالف كرة القدم

استعادة إنييستا لأيام المجد تقود فيسل كوبي إلى إنجاز تاريخي في آسيا

استعاد النجم الإسباني أندريس إ…

2025-10-07 04:56:15

التفاهم الاستثنائي بين ميسي وبيدريثنائي برشلونة الجديد يخطف الأضواء

شهدت مباراة برشلونة الأخيرة أم…

2025-10-12 04:14:09

الوداد البيضاوي والترجي التونسي على موعد مع نهائي تاريخي في دوري أبطال أفريقيا

يجتمع عمالقة الكرة العربية الي…

2025-10-20 05:27:38

استغل مبابي يوم الراحة لزيارة حكيمي ومنتخب المغرب قبل المواجهة الحاسمة

استغل نجم المنتخب الفرنسي كيلي…

2025-10-07 04:23:22

العنوانموسى التعمريالانتقال إلى مونبلييه أهم خطوة في مسيرتي وطموحي المساهمة في إعادة الفريق لمنصات التتويج

يعتبر اللاعب الأردني الدولي مو…

2025-10-16 04:03:18

استلهام الرموز الثقافية العربية في استضافة قطر لمونديال 2022

تستعد دولة قطر لاستضافة نسخة ت…

2025-10-07 05:22:32

الأرجنتين تتوج بلقب كأس العالم 2022 بعد نهائي تاريخي ضد فرنسا

في واحدة من أكثر نهائيات كأس ا…

2025-10-09 05:30:38

الحظ يخون ميسي كريسبو يتوقع استمرار معاناة الأسطورة مع منتخب الأرجنتين

يرى هرنان كريسبو، المهاجم الأر…

2025-10-13 05:08:17
أوباميانغ مهاجم أرسنال أتم 13 تمريرة فقط، 6 منها كانت من ركلة البداية << المباريات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أوباميانغ مهاجم أرسنال أتم 13 تمريرة فقط، 6 منها كانت من ركلة البداية

2025-09-30 04:00:32

في مباراة ليفربول وأرسنال الأخيرة، برز أداء بيير-إيميريك أوباميانغ كمؤشر صارخ على أزمة الهجوم في صفوف المدفعجية. وفقًا للإحصائيات، لم يتمكن المهاجم الغابوني من إتمام سوى 13 تمريرة ناجحة طوال المباراة، نصفها تقريبًا (6 تمريرات) جاء من ركلات البداية، مما يسلط الضوء على العزلة الهجومية التي عانى منها والافتقاد الصارخ للدعم الكافي من زملائه.

من الواضح أن أرسنال واجه تحديات هيكلية كبيرة في مواجهة خطة كلوب المعدلة. بتحوله إلى تشكيل 4-2-3-1 / 4-4-2 الهجين، استطاع ليفربول السيطرة على وسط الملعب وعزل لاعبي أرسنال الرئيسيين، خاصة لوكاس توريرا الذي كان محورًا أساسيًا في بناء الهجمات في المباراة الأولى بين الفريقين. هذه المرة، نجح فينالدوم وفيرمينو في تحييد تأثيره بشكل كامل، مما خلق فجوة بين خطي الوسط والهجوم في صفوف أرسنال.

أوباميانغ، الذي يعتمد بشكل كبير على التحركات الانفجارية والمساحات، وجد نفسه محاصرًا بين مدافعي ليفربول دون أي دعم حقيقي. محاولات إيمري لتعزيز الجانب الدفاعي بإشراك ميتلاند نايلز كجناح أيمن كلف الفريق التوازن الهجومي، حيث افتقد الفريق للحرفية والإبداع في مناطق الصناعة.

النتيجة كانت أداء هزيل للمهاجم الغابوني، حيث لم يشارك بشكل فعال في لعبة الفريق واضطر للاعتماد على التسديدات من خارج المنطقة واللعب الفردي. في الشوط الثاني، إهداره لفرصة واضحة كان بمثابة ضربة قاصمة لأي أمل في العودة للمباراة، مما يثير تساؤلات حول مدى توفر البدائل والخطط الهجومية لدى أرسنال في المواجهات الكبيرة.

هذه المباراة كشفت أن أرسنال ما زال يعاني من نفس المشاكل الهيكلية القديمة، وأن الاعتماد على أوباميانغ وحده دون توفير نظام دعم مناسب سيظل عقبة أمام المنافسة على الألقاب الكبرى.